أهلاً وسهلاً بالزوار الكرام يسعدنا تواجدكم شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية


العودة   شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية > الأقسام العامة > تغذية من المواقع

الإهداءات

إضافة رد
   
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
   
غير مقروء 02-18-2020, 09:36 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مدير عام

الصورة الرمزية سعود بن نويمي

إحصائية العضو






سعود بن نويمي is on a distinguished road

 

سعود بن نويمي غير متواجد حالياً

 


المحادثة: 59
المنتدى : تغذية من المواقع
افتراضي عام / الصحف السعودية / إضافة رابعة

و قالت صحيفة "الاقتصادية" في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان ( بوصلة الاستثمارات الأجنبية إلى السعودية ) : تثبت السياسات التي تتبعها المملكة على الصعيد الاقتصادي فاعليتها...


و قالت صحيفة "الاقتصادية" في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان ( بوصلة الاستثمارات الأجنبية إلى السعودية ) : تثبت السياسات التي تتبعها المملكة على الصعيد الاقتصادي فاعليتها بصورة مستمرة، وهي توفر الأرضية اللازمة للمسار الاقتصادي المستقبلي في البلاد، بل تدعم مسيرة البناء الاقتصادي التي تجري على الساحة الوطنية، منذ إطلاق "رؤية المملكة 2030". وهذه الأخيرة جذبت في الواقع أنظار العالم أجمع، واعتبرت دول كبرى عديدة أنها عبارة عن استراتيجية متطورة تتضمن آليات لا بد أن تؤدى لتحقيق الأهداف كلها. و"رؤية المملكة" شاملة تختص بكل شيء، لأنها تستهدف بناء اقتصاد تستحقه السعودية التي تستند إلى أرضية صلبة في كل الميادين بما في ذلك السمعة الائتمانية التي تتمتع بها، والموارد المختلفة فيها، فضلا عن المسؤوليات التي ألزمت نفسها بها، من أجل اقتصاد مستدام لا يشبه الاقتصاد في أي مرحلة مرت بها في السابق. وأوضحت : لم تترك المملكة ميدانا إلا وفتحته أمام مسيرة التنمية والبناء، وفي المقدمة يتصدر تنويع مصادر الدخل الذي يشمل قطاعات مختلفة أولها الاستثمارات الأجنبية في البلاد. وهذه الأخيرة استقطبت في الأعوام القليلة الماضية اهتماما بالغا من جانب الجهات الاستثمارية العالمية، وكذلك حكومات الدول الكبرى اقتصاديا. وساعدت القوانين واللوائح والمعايير التي أتت بها "رؤية المملكة" في هذا المجال على فتح المجال أمام أي جهة تسعى لتكون لها حصة في "ورشة" البناء الاقتصادي في السعودية، بما في ذلك المؤسسات المالية التي وجدت السوق المحلية جاهزة للعمل عبر فرص غير محدودة. كما أن أدوات الجذب الاستثماري كانت قادرة على استقطاب الشركات في الدول المتقدمة والناشئة، ما يعزز صحة المسار الاستثماري المحلي المحوري. في الفترة الماضية تزايد عدد الشركات التي اختارت السعودية لتكون مقرا لها، وارتفع هذا العدد بشكل ملحوظ على صعيد الشركات الآتية من الدول الناشئة. وهذه الأخيرة تتمتع "كما هو معروف" بأعلى وأكدت : مستوى من النمو في العالم. هذه التحولات رفعت حدة المنافسة بين دول الخليج العربي، ولا سيما السعودية والإمارات، وهي منافسة مطلوبة تصب في مصلحة الدولتين الشقيقتين. نعم، هي منافسة صحية إلى أبعد الحدود، من المتوقع أن تأخذ أشكالا مختلفة في الفترة المقبلة. دون أن ننسى، أن الاقتصاد السعودي يتصدر قائمة الاقتصادات الأكبر في المنطقة، فضلا عن عضوية السعودية في "مجموعة العشرين" التي توفر لها مكانة بارزة تستحقها بحكم إمكاناتها وموقعها وسياساتها المسؤولة. يضاف إلى ذلك قدرة السعودية على الحفاظ على تصنيفها الائتماني حتى في عز التراجع الهائل لأسعار النفط قبل أربعة أعوام تقريبا. // يتبع // 06:03ت م 0007 http://www.spa.gov.sa/details.php?id=2035931







التوقيع

رد مع اقتباس
 
إضافة رد

   
مواقع النشر (المفضلة)
 



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 03:40 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية