أهلاً وسهلاً بالزوار الكرام يسعدنا تواجدكم شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية


العودة   شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية > الأقسام العامة > تغذية من المواقع

الإهداءات

إضافة رد
   
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
   
غير مقروء 01-01-2021, 09:46 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مدير عام

الصورة الرمزية سعود بن نويمي

إحصائية العضو






سعود بن نويمي is on a distinguished road

 

سعود بن نويمي غير متواجد حالياً

 


المحادثة: 59
المنتدى : تغذية من المواقع
افتراضي عام / الصحف السعودية / إضافة ثالثة

وأوضحت صحيفة "الاقتصادية" في افتتاحيتها اليوم التي كانت بعنوان ( متاعب 2020 .. آمال 2021 ) : انتهى عام 2020 بعد تجربة تاريخية لا تحدث عادة إلا كل 100 عام، صبغ تفشي وباء كورونا المستجد...


وأوضحت صحيفة "الاقتصادية" في افتتاحيتها اليوم التي كانت بعنوان ( متاعب 2020 .. آمال 2021 ) : انتهى عام 2020 بعد تجربة تاريخية لا تحدث عادة إلا كل 100 عام، صبغ تفشي وباء كورونا المستجد العام الماضي بهويته، كل شيء في هذا العالم صار مرتبطا به بصور مختلفة، بعضها مأساوي وبعضها الآخر أقل مأساوية، إلا أنها في النهاية أزمة صحية اقتصادية معيشية اجتماعية إنسانية وحتى سياسية، لم يسلم بلد منها. حيث أحدثت أزمة كورونا تغييرات عديدة وفي كل الميادين، وكان الأمر متوقعا نظرا للخسائر التي مني بها الاقتصاد العالمي ككل، إضافة طبعا إلى الأرواح التي حصدها الوباء في كل مكان، التي لا تزال تحصد من جراء موجة كورونا الثانية، والفيروس المتحور سريع الانتشار، الذي بدأ يظهر في أماكن بعيدة عن بلد المنشأ بريطانيا. وواصلت : متغيرات سياسية واقتصادية وحتى اجتماعية، بحيث بات من الصعب إتمام لقاء طبيعي بين أفراد العائلة، حرصا على صحة الجميع. الحكومات في العام الماضي تدخلت بصورة كبيرة من أجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه، حتى إن بعضها اضطر إلى تأميم مؤسسات بهدف الحفاظ عليه، نظرا لقيمتها المعنوية الوطنية. ورغم أن العالم التقط بعضا من أنفاسه في الصيف الماضي، إلا أنه سرعان ما عاد إلى ضربات الأزمة الاقتصادية عبر موجة الوباء الثانية. فالتعافي الذي مر به في غضون ثلاثة أشهر، استوقف خلال غصون أيام، عندما اضطر بعض الدول على إعادة الإغلاق الكلي لاقتصاداتها، لمحاصرة ما أمكن لهذا الفيروس. وأكدت : فالموجة الثانية، نالت في الواقع من كل الآمال التي كانت متعلقة بإمكانية أن تعود الأوضاع الاقتصادية إلى ما كانت عليه قبل نهاية العام الماضي، ما أجبر الحكومات على مواصلة برامج الإنقاذ الاقتصادي، وضخ الأموال في اقتصادات لا حراك لها في الواقع. الموجة الثانية أضافت مزيدا من الديون على كاهل الاقتصاد العالمي كله، وكرست حقيقة، أن العودة إلى ما قبل كورونا ليست قريبة، أو على الأقل ليست واضحة المعالم، حتى بعد أن سمحت أغلبية الدول بلقاحات متعددة المصادر. وبينت : كان طبيعيا أن تتقدم "مجموعة العشرين" بدعم مالي عالمي بلغ أكثر من 11 تريليون دولار، في حين أن الخسائر المقدرة للاقتصاد العالمي بلغت أكثر من 22 تريليون دولار حتى الآن. لا تزال الصورة غير واضحة، حتى مع الآمال العريضة المعلقة على اللقاحات المضادة لكورونا، فالأمل في أن يتم التعافي قبل حلول منتصف العام الجديد، ولكن ليس قبل أن تتم السيطرة الكاملة على وباء أخذ قبل نهاية العام الماضي بتحوير نفسه إلى شكل سريع الانتشار، ويستهدف حتى شرائح الأعمار الصغيرة. المهم الآن أن تجري استراتيجية اللقاحات وفق ما هو مخطط لها، لأنها الوحيدة القادرة على إعادة فتح الاقتصادات المغلقة أو شبه المغلقة. // يتبع//06:02ت م 0006http://www.spa.gov.sa/details.php?id=2174226







التوقيع

رد مع اقتباس
 
إضافة رد

   
مواقع النشر (المفضلة)
 



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 08:18 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية