أهلاً وسهلاً بالزوار الكرام يسعدنا تواجدكم شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية


العودة   شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية > الأقسام العامة > تغذية من المواقع

الإهداءات

إضافة رد
   
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
   
غير مقروء 02-07-2023, 06:28 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مدير عام

الصورة الرمزية سعود بن نويمي

إحصائية العضو






سعود بن نويمي is on a distinguished road

 

سعود بن نويمي غير متواجد حالياً

 


المحادثة: 59
المنتدى : تغذية من المواقع
افتراضي عام / الصحف السعودية

الرياض 16 رجب 1444 هـ الموافق 07 فبراير 2023 م واس أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم : القيادة تهنئ حاكم نيوزيلندا باليوم الوطني لبلادها ولي العهد يؤكد وقوف المملكة مع...


الرياض 16 رجب 1444 هـ الموافق 07 فبراير 2023 م واس أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم : القيادة تهنئ حاكم نيوزيلندا باليوم الوطني لبلادها ولي العهد يؤكد وقوف المملكة مع تركيا أمير الرياض يستقبل محافظي سلطنة عمان سعود بن نايف يوجّه بالاستفادة من خبرات المتقاعدين زيادة أبراج الجوال 33 % بالقصيم أمير نجران يستعرض تقرير الفروسية وزير الموارد البشرية يكرم داعمي "تراحم" عبدالعزيز بن سعد يدشّن ثلاثة مراكز للهلال الأحمر «في عالم يتشكل».. الرياض مركز استقطاب عالمي رئيس مجلس الأعيان الأردني: المملكة محورٌ رئيس في المنطقة والعالم (7.8) يخلف آلاف الضحايا في زلزال سورية وتركيا سقوط شهداء ومصابين بنيران الاحتلال بأريحا انقسام سوداني حول العملية السياسية الحالية موسوي وخاتمي يدعوان لتغيير النظام السياسي المنطاد الصيني يوحد الجمهوريين والديموقراطيين ضد إدارة بايدن وأكدت صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها بعنوان ( عطر الكلام ): أولت المملكة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- وحتى اليوم اهتماماً استثنائياً بالقرآن الكريم، وحمايته من التشويه والتغيير، مروراً بتلاوته وحفظه، وسخّرت من أجل ذلك كل إمكاناتها ومواردها. وعلى مدى أكثر من ثمانية عقود لم تدّخر الحكومة جهداً في العناية بكتاب الله وعلومه، ولعل قيام منهج البلاد وتشريعاتها على ما جاء في القرآن الكريم، خير دليل على المكانة التي يتبوؤها كتاب الله في وجدان قادة البلاد ومواطنيها. وواصلت : ولا ينكر أحد جهود المملكة في دعم كتاب الله، وتجلى هذا الدعم بصورة أوضح من خلال إنشاء مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف في المدينة المنورة، كما وفّرت الحكومة سُبل العناية بكتاب الله، وشجَّعت على حفظه وتدبُّرِ معانيه، فتبنّت ونظّمت مسابقات تحفّز على تلاوته وحفظه وتفسيره على الأصعدة المحلية والإقليمية والعالمية، ومن تلك المسابقات، جائزة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره، ومن الشواهد أيضاً، احتضان البلاد جمعيات تحفيظ القرآن، ودعمها مادياً ومعنوياً في جميع المناطق. ومؤخراً، توجت المملكة اهتمامها بالقرآن الكريم، عبر برنامج "عطر الكلام"، الذي تنظمه الهيئة العامة للترفيه، كأول مسابقة وأكبرها على مستوى العالم، تجمع تلاوة القرآن الكريم والأذان معًا. وتبدو المبادرة في صورتها وأهدافها إبداعية وفريدة من نوعها، والجميل في الأمر أنها تأتي ضمن استراتيجية الترفيه في المملكة، بغية تحقيق أهداف بعينها، من أبرزها تسليط الضوء على الأصوات المميزة في ترتيل القرآن الكريم وتجويده ورفع الأذان، فضلًا عن كونها مرجعًا معرفيًّا يستفيد منه المتسابقون والمشاهدون، من خلال تطبيق الملاحظات الدقيقة للجنة التحكيم، بهدف تحسين التلاوة أو الأذان. وقالت صحيفة "البلاد" في افتتاحيتها بعنوان ( استحقاقات المستقبل ): التطلُّعات والأولويات الوطنية للبحث والتطوير والابتكار للعقدين المُقبلين، التي سبق وأعلنها سمو الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله – أكدت الرؤية الاستراتيجية لهذا القطاع، باعتباره العصب الأهم للتقدم ولاقتصاد المستقبل، وتنامي إسهاماته في الناتج الوطني الإجمالي وفي الصادرات. وتابعت : أيضا بات هذا القطاع منطلقاً قوياً للتنافسية العالمية، وهي المعادلة الحاضرة في روية المملكة 2030 وخطواتها نحو ذلك لتحجز موقعها ضمن رواد الابتكار في العالم، والوجهة المثلى للاستثمار في تقنيات المستقبل، والدليل الأقرب على ذلك وبشواهد الواقع، ماحققه مؤتمر “ليب 23” في يومه الافتتاحي أمس في الرياض، من استثمارات تجاوزت 9 مليارات دولار، مع صعود وارد للأرقام خلال المؤتمر وما بعده. وأوضحت صحيفة "اليوم" في افتتاحيتها بعنوان ( دعم التقنيات المستقبلية.. الريادة والتمكين ): تنظيم المملكة العربية السعودية مؤتمر 2023 LEAP ، والـذي يُعدُ أكبر ملتقى تقني على مستوى العالم، يأتي تأكيدًا للدعم الكبير الذي تحظى به رحلة التحول الرقمي والتقني من لدن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء «يحفظه الله» ، وحرص سموه الكريم على مواكبة التطورات والمتغيّرات المتسارعة في العالم تحقيقا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 في القطاعات الـواعدة وتقنيات المستقبل. إعلان مؤتمر «لـيب 23» الـذي تستضيفه الـرياض عن استثمارات تزيد علـى 9 ملـيارات دولار؛ لـدعم الـتقنيات المستقبلية وريادة الأعمال الرقمية والشركات الناشئة التقنية، تعزيزًا لمكانة المملكة، بصفتها أكبر اقتصاد رقمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وكون الاستثمارات والإطلاقات شملت استثمار شركة 2.1 Microso _ مليار دولار في سحابة عالمية فائقة النطاق في المملكة، واستثمار شركة 1.5 Oracle مليار دولار لتوسيع أعمالها من خلال إنشاء عدد من المناطق السحابية الجديدة في المملكة، بالإضافة إلـى استثمار شركة « HUAWEI » في عروض السحابة في المملكة بقيمة 400 مليون دولار، وإنشاء منطقة سحابية لخدمات شركة « Zoom » في المملكة بالشراكة مع أرامكو باستثمارات تبلغ 434 مليون دولار، إلى جانب استثمارات عالمية ومحلية ب 4.5 مليار دولار في مجالات متعددة.. هذه الحِزَم من الاستثمارات الـضخمة، والـتي جاءت بدعم من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الـوزراء «يحفظه الله» ، دلالـة على تمكين سموه لقطاع التقنية، الذي يُعدُّ من القطاعات الواعدة التي تشهد دعمًا غير مسبوق إيمانًا بأهمية الاستفادة من الآفاق المفتوحة والمجالات النوعية على مختلف أشكالها الاقتصادية الرقمية، وإنترنت الأشياء، والتقنيات البيولوجية والـصحية، والـعلـوم الكمية، والفضاء والأقمار الصناعية، والتقنيات المالية، والمصادر المفتوحة. وأفادت صحيفة "الاقتصادية" في افتتاحيتها بعنوان ( حمائية أمريكية وأضرار أوروبية ): لم ينته 2022 هادئا في العلاقات الدولية، بعد أن صدر قانون خفض معدلات التضخم في الولايات المتحدة، الذي منح الصناعة الأمريكية إعفاءات ضريبية واسعة، تمكن من تحقيق وفر للمستهلك النهائي، في خطة مدتها عشرة أعوام، ترفع فيها واشنطن شعار محاربة أزمة المناخ، بينما هي في الواقع محاربة النفوذ الصيني ومنعه من الازدهار التكنولوجي، وبأي حجة كانت فإن القانون يعمل على توفير ائتمان ضريبي عموما للمركبات الكهربائية المؤهلة التي تم التجميع النهائي لها في أمريكا الشمالية، وذلك حسب متطلبات التجميع النهائي، كما نص "قانون خفض التضخم" على تخصيص 430 مليار دولار، تقدم على شكل إعانات للصناعات الخضراء مثل الشركات المصنعة لبطاريات السيارات الكهربائية والألواح الشمسية، وذلك على غرار النموذج الصيني للإعانات على أراضيها، والشرط المتشدد هو أن تصنع الشركات هذه المنتجات في أمريكا الشمالية، هذا التخصيص يضع أوروبا وكوريا الجنوبية وكذلك اليابان ضمن الحزمة المستهدفة جنبا إلى جنب مع الصين، بينما توجد المكسيك وكندا ضمن الاستثناء. وأردفت : كما تضمنت الخطة الأمريكية لمواجهة ازدهار التكنولوجيا الصينية قيودا على تصدير بعض المكونات الإلكترونية إلى الصين باسم المصلحة الوطنية بتبنيها قانون الرقائق الإلكترونية والعلوم "تشيبس آكت"، الذي يوفر نحو 53 مليار دولار لدعم إنتاج أشباه الموصلات في الولايات المتحدة، وصولا إلى "قانون خفض التضخم". والولايات المتحدة بكل هذا تسعى إلى مصلحتها "أولا وقبل كل شيء" كما يقول أحد الباحثين في المجلس الأوروبي للعلاقات الدولية. // انتهى //06:03ت م 0020http://www.spa.gov.sa/details.php?id=2424054







التوقيع

رد مع اقتباس
 
إضافة رد

   
مواقع النشر (المفضلة)
 



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 12:58 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية