أهلاً وسهلاً بالزوار الكرام يسعدنا تواجدكم شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية


العودة   شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية > الأقسام العامة > تغذية من المواقع

الإهداءات

إضافة رد
   
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
   
غير مقروء 01-05-2023, 07:10 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مدير عام

الصورة الرمزية سعود بن نويمي

إحصائية العضو






سعود بن نويمي is on a distinguished road

 

سعود بن نويمي غير متواجد حالياً

 


المحادثة: 59
المنتدى : تغذية من المواقع
افتراضي عام / الصحف السعودية

الرياض 12 جمادى الآخرة 1444 هـ الموافق 05 يناير 2023 م واس أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم : برعاية الملك.. انعقاد مؤتمر التعدين الدولي.. الثلاثاء أمير الرياض يطلع على...


الرياض 12 جمادى الآخرة 1444 هـ الموافق 05 يناير 2023 م واس أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم : برعاية الملك.. انعقاد مؤتمر التعدين الدولي.. الثلاثاء أمير الرياض يطلع على منجزات ومناشط قيصرية الكتاب فيصل بن بندر يؤدي صلاة الميت على هيا بنت سعود أمير الشرقية يستقبل أعضاء العمل التطوعي أمير نجران يثمن حصول المعلمة أميرة اليامي على جائزة الشيخ حمدان بن راشد أمير القصيم يطلع على خطة الإمارة للتحوّل التقني أمير الباحة يدشن مشروعات صحية بـ131 مليون ريال وزارة الإعلام تكرِّم 10 فائزين بجائزة التميُّز الإعلامي لليوم الوطني 2022م تسليم 120 ألف مصحف هدية خادم الحرمين للسنغال تنديد دولي بزيارة بن غفير لـ«الأقصى» البرهان يؤكد على مضي السودان في مساندة الشرعية باليمن سقوط قتلى من القوات الإيرانية.. والمتظاهرون يهاجمون مراكز القمع وأكدت صحيفة "البلاد" في افتتاحيتها بعنوان ( الثروة المعدنية ) : للمعادن قيمة كبيرة في تطور الاقتصاد العالمي على مدى عقود مضت، وقامت عليها، ولا تزال، صناعات أساسية لتلبية الاحتياجات في مختلف مناحي الحياة، واليوم باتت ركيزة مهمة لمستقبل الصناعات، بل صناعة المستقبل في ظل التقدم الهائل المتسارع مع الثورة الصناعية الرابعة. ولهذا أولت المملكة اهتماماً كبيراً وتطلعات طموحة للاستثمار في هذا القطاع، وتسجل خطوات متقدمة في هذا الشأن محلياً، وقد حباها الله تعالى بثروات معدنية عظيمة متنوعة تقدر احتياطياتها بنحو خمسة تريليونات ريال، وأطلقت استراتيجتها الطموحة لاستثمارها لصالح اقتصادها الوطني وإمداد الاقتصاد العالمي، الذي تزداد حاجته من المعادن. وواصلت : في إطار هذا الاهتمام، وتحت رعاية كريمة من القيادة، حفظها الله، يعقد مؤتمر التعدين الدولي أعمال نسخته الثانية في الرياض، ويسبقه الاجتماع الوزاري السنوي الثاني بمشاركة عالمية رفيعة المستوى، لتواصل المملكة بذلك دورها الرائد في إمدادات الطاقة ومستقبل الطاقة المتجددة، ومبادراتها تجاه استثمار المعادن المطلوبة لصناعات السيارات الكهربائية والأجهزة القائمة على الذكاء الاصطناعي والابتكارات وغير ذلك كثير، وحرصها على تعزيز التعاون في هذه الأهداف. وأوضحت صحيفة "الاقتصادية" في افتتاحيتها بعنوان ( هل عادت البنوك المركزية إلى الذهب؟ ) : تختلف مسببات شراء الذهب من قبل البنوك المركزية عن شرائها من قبل عامة المستثمرين ممن ينظر إلى الذهب كوسيلة حافظة للثروة ومخزن للقيمة وملاذ آمن ضد التغيرات السياسية والتقلبات الاقتصادية. فالنظرة التقليدية للبنوك المركزية تعد الذهب جزءا رئيسا من احتياطياتها النقدية لدعم عملاتها المحلية وتقوية مراكزها المالية، إلا أن هناك أسبابا أخرى تؤثر في تلك الشهية وتتغير هذه الأسباب حسب المستجدات السياسية والاقتصادية حول العالم. وتابعت : وبحسب استفتاء المجلس العالمي للذهب، وهو الجهة المعنية بقطاع الذهب ويضم نحو 34 عضوا من كبار الشركات العاملة في المجال، فإن أهم الأسباب التي ذكرت حول أسباب احتفاظ البنوك المركزية بالذهب هذا العام، يعود إلى الحقائق التاريخية والأدوار التي تمارسها البنوك المركزية في أعمالها، بينما العام الماضي كان السبب الرئيس رغبة البنوك المركزية في الاستفادة من الأداء العالي للذهب في أوقات الأزمات. وهناك أسباب أخرى لاحتفاظ البنوك المركزية بالذهب، ذكرها المشاركون في الاستفتاء، تعود إلى كون الذهب مخزنا للقيمة ووسيلة تحوط ضد التضخم، وإلى سيولته العالية واستخدامه كضمان في مختلف العمليات المالية. إلا أن هناك سببين آخرين مهمين، الأول أن الاحتفاظ بالذهب لا يخضع للمخاطر الائتمانية المتعلقة بالطرف الآخر، كما يتم ذلك بالضرورة في حال الاحتفاظ بسندات مصدرة من طرف آخر، أو حتى الاحتفاظ بعملات دولة أخرى، لكون هذه الوسائل جميعها معرضة لمخاطر الطرف المقابل. أما الذهب فهو حر بنفسه، له أسواق يباع ويشترى فيها دون الحاجة إلى الوثوق بطرف آخر للتصرف به. في استفتاء مجلس الذهب تبين أن التخوف من مخاطر الطرف الآخر الائتمانية تم تأييدها بقوة بـ43 في المائة من البنوك المركزية المشاركة في الاستفتاء، علما أن 12 من هذه البنوك تابعة لدول متقدمة، و34 منها تابعة لدول نامية. وعلى الرغم من ذلك كانت ضئيلة جدا نسبة إلى أولئك الذين يؤيدون مقولة إن السبب يعود إلى رغبة البنوك المركزية في التخلص من الدولار كعملة احتياطية، حيث تم تأييد ذلك بـ9 في المائة فقط. بالمقابل نجد أن أرقام مجلس الذهب تشير إلى شراء البنوك المركزية نحو 400 طن من الذهب في الربع الثالث 2022، بينما بحسب صندوق النقد الدولي مجموع مشتريات البنوك المركزية 120 طنا فقط، إلا أنه يتردد أن هناك كميات شراء تتم بطرق غير معلنة رسميا لكنها تتضح في سجلات البيع والشراء. وبينت صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها بعنوان ( قيصرية الكتاب ) : يعيش العالم بأسره انفتاحاً ثقافياً كونياً طاغياً، انفتاح بات سمة هذا العصر، وذابت معه الحدود والفوارق، وبات الانغلاق مستحيلاً، ولا يمكن إدارة الظهر له. لذلك فالمواجهة حتمية، ولا صمود وثبات للدول إلا بتسييج شعوبها بالثقافة والمعرفة وتحصينها من غلواء الفكر المتطرف، وغرس القيم الجمالية والأخلاقية والإنسانية، وبما يجعل التعايش والتقارب وإشاعة السلام وقبول الآخر بعيداً عن توجهاته الأيديولوجية وتمايزه العرقي أو الديني، فالشعوب في الإخاء والتقارب سواء. وأردفت : وحين نتحدث عن إرساء القيم والمنظومة الأخلاقية فلا يمكن تجاوز الكتاب وأثره، فالكتاب نتفق جميعاً على أنه عماد المجتمعات، ومُشيّد الحضارات، وخط الدفاع الأول أمام ضغوط هذا العصر الذي تعولم معه كل شيء، وبات الإنسان نهباً للتطرّف والفكر الإقصائي والعنف الدموي الذي تنفسح معه دماء الكرامة والحياة الإنسانية الكريمة. فإشاعة الكتاب وترسيخ ثقافة القراءة لتعزيز قيم الحق والجمال والخير في نفوس المجتمع، أوجه وأبرز أدوار الكتاب. في العاصمة الرياض ثمة مبادرة خليقة بالتقدير تتمثل في «قيصرية الكتاب»، وهي تشكّل ملتقى ثقافياً يقع في منطقة قصر الحكم، افتتح في أبريل 2019، وقد صمم وفقاً لخصائص المنطقة العمرانية والتراثية، ميزة هذا الملتقى أنه يقام بشكل أسبوعي، يتخلله ندوات ومحاضرات وتوقيع كتب ومناسبات ثقافية مختلفة. وقالت صحيفة "اليوم" في افتتاحيتها بعنوان ( تحذيرات وتعليق للدراسة.. المجتمع شريك المسؤولية ) : ما يشهده مختلف مناطق المملكة العربية السعودية من تقلبات جوية وغزارة متفاوتة في الأمطار نتج عنها تعليق الـدراسة في عدد من مدن ومحافظات المملكة حفاظا على سلامة الجميع من تبعات هـذه التقلبات الجوية وتأثيرها على حركة المرور.. وعليه يفترض أن يتم أخذ هذه الحيثيات بواقع مسؤولية مشتركة بين القائمين على التعليم ومن لـدن كافة أفراد المجتمع في سبيل تحقيق سلامة الطلاب والطالبات، وعليه ينصح أن يؤخذ الجانب الوقائي أولوية في جدول الحياة اليومية لأولياء الأمور والحرص على بقاء الأبناء في المنزل بحال تعليق الـدراسة بعيدا عن الخطط التي يمكن تأجيلها من الخروج لقضاء أي أمور أخرى خاصة ذات الطابع غير الملزم والقابل للتأجيل. - بنظرة إمعان لحالة الطقس وما أعلن عن أن الفرصة لا تزال مهيأة لهطول أمطار رعدية متوسطة إلـى غزيرة مصحوبة برياح نشطة وزخات من الـبرد تؤدي إلـى جريان السيول على أجزاء من مناطق مكة المكرمة، المدينة المنورة والـباحة تمتد إلـى أجزاء من مناطق الـشرقية، الـرياض، القصيم، حائل، الجوف والحدود الشمالية.. وما سبقها من تنبيهات وتحذيرات تدعو إليها المديرية العامة للدفاع المدني وضرورة أخذ الحيطة والحذر من احتماليات هطول المزيد من الأمطار الرعدية على أجزاء من مناطق المملكة، وعن ضرورة الابتعاد عن أماكن تجمع السيول والمستنقعات المائية والأودية والـسدود وعدم الـسباحة فيها كونها أماكن غير مناسبة لذلك، وتشكل خطورة، والالتزام بالتعليمات المعلنة عبر وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي يؤكد أنهم دوما في حالة استعداد كامل، وعلى مدار الساعة، لمباشرة أي حوادث أو مخاطر تهدد حياة البشر.. ومن هنا يتأكد تجديد الـرهان علـى وعي المجتمع وحجم إدراكه للعواقب، وحرصه على أن يتبع تعليمات السلامة وتجنب الـتهور.. فجميع هـذه التفاصيل آنفة الـذكر تؤكد على أن الأجواء تستدعي من الجميع توخي الحيطة والحذر في نشاطهم اليومي والترفيهي، نعم الجهات المعنية دوما على أهبة الاستعداد، ولكن الحرص على السلامة يظل الخيار الأول. // انتهى // 05:01ت م 0007 http://www.spa.gov.sa/details.php?id=2415162







التوقيع

رد مع اقتباس
 
إضافة رد

   
مواقع النشر (المفضلة)
 



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 11:23 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية