أهلاً وسهلاً بالزوار الكرام يسعدنا تواجدكم شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية


العودة   شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية > الأقسام العامة > تغذية من المواقع

الإهداءات

إضافة رد
   
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
   
غير مقروء 03-09-2023, 06:00 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مدير عام

الصورة الرمزية سعود بن نويمي

إحصائية العضو






سعود بن نويمي is on a distinguished road

 

سعود بن نويمي غير متواجد حالياً

 


المحادثة: 59
المنتدى : تغذية من المواقع
افتراضي عام / الصحف السعودية

الرياض 17 شعبان 1444 هـ الموافق 09 مارس 2023 م واس أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم : برعاية خادم الحرمين.. البنيان يكرم الفائزات بجائزة الأميرة نورة للتميُّز أمير الرياض...


الرياض 17 شعبان 1444 هـ الموافق 09 مارس 2023 م واس أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم : برعاية خادم الحرمين.. البنيان يكرم الفائزات بجائزة الأميرة نورة للتميُّز أمير الرياض يدشّن مبادرات ومشروعات جامعة الإمام.. الاثنين أمير القصيم يطلع على منجزات الإسكان التنموي أمير الشرقية يطلق "الإسعاف الجوي" أمير الباحة يستعرض المشروعات البلدية المنجزة والجاري ترسيتها إطلاق مشروع وطني لفحص اعتلال الشبكية السكري.. والتشخيص عن بعد جائزة الملك سلمان لحفظ القرآن.. أكثر من ثلاثة ملايين للفائزين إدانة سعودية لاقتحام قوات الاحتلال لمخيم جنين الإضراب الشامل يعم محافظات الضفة حداداً على أرواح الشهداء اجتماع لتخليد اليوم الدولي لمكافحة الإسلاموفوبيا أربعة قتلى بضربة جوية شرق سورية ألمانيا تطالب إيران باحترام سيادة العراق ووقف الهجمات وأوضحت صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها بعنوان ( عالمية "التجربة العدلية" ) : من ثمرات الرؤية 2030 وبرنامج التحول الوطني أننا نعيش -وبشكل متواتر وسريع- تحقيق منجزات حضارية وعالمية عدة، باتت ملء السمع والبصر، وجابت شهرتها الآفاق، منجزات استطاعت أن تضع المملكة في صدارة الأمم، بل إنها شكّلت حالة من التفرّد جعلها النموذج الأرقى والأنصع حضوراً وتأثيراً، وأصبحت مثار إعجاب العالم ومصدراً لإلهامه، وسعى الطامحون والحالمون بأن يتمثّلوا النموذج السعودي ويستنسخوه في تعاملاتهم المختلفة خصوصاً فيما يتعلق بالجانب التقني. وتابعت : المؤتمر العدلي الدولي الذي أسدل ستار فعالياته المختلفة قبل أيام إحدى ثمرات هذا المنجز الحضاري، والذي أثبت فعلاً بأن التجارب في المملكة تستحق أن تُروى، بما فيها «التجربة العدلية»، هذا المؤتمر الذي احتضنته مساحة جمعت في الرياض أكثر من 4 آلاف مشارك من 30 دولة، وتحت عنوان لافت وعميق وهو: «نيسر الوصول للعدالة بتقنيات رقمية»، وقد ناقش في جلساته سبل تطوير القطاع العدلي وتنمية الخبرات وتبادل المعرفة لتيسير الوصول للعدالة وطرح رؤى قيمة حول أفضل السبل للاستفادة من التكنولوجيا لتحسين أداء المحاكم والقطاعات العدلية، ومناقشة التحديات التي تواجهها، لإيجاد حلول تحسن جودة الخدمات المقدمة للمستفيدين، كما سعى إلى زيادة الوعي بإمكانات التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي في مجال العدالة بين المتخصصين والعاملين في المجال العدلي، وتعزيز التفاهم بين الباحثين والممارسين وصانعي القرار، وتبادل الآراء بشأن الابتكار التكنولوجي في نظام العدالة، ووضع استراتيجية طويلة الأجل للمزيد من التطوير والتقييم والرقابة التنظيمية حول استخدام التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي في مجال العدالة. المؤتمر حقق حضوراً لافتاً ونجاحاً مبهراً أكد على احترافية التنظيم، وأن بلادنا باتت مصدر إشعاع ثقافي ومعرفي، ومحققة للتطور والأخذ بأسباب التقدم، وباتت نموذجاً لصناعة النجاح والابتكار وتحقيق الرفاه لشعبها، وهذه الثمرة تعكس قيمة «العدل» كعنوان لسعادة الأمم وسمة بارزة لقوّتها وسيادتها، وأنه قيمة حضارية وإنسانية، وله أثره الحاسم والملموس في واقعها عبر إقامة العدل وإشاعته في عموم شؤونها. وبينت صحيفة "البلاد" في كلمتها بعنوان ( مسارات طموحة ) : بقفزات قياسية تواصل المملكة تحقيق مستهدفات رؤيتها الطموحة 2030، على مسارين متوازيين، أولهما الشراكة القوية للقطاع الخاص واستثماراته المتنامية في جميع المجالات، والدور القوي للشركات الكبرى المدعوم من برنامج “شريك” وما ينجزه من نمو قياسي في الاستثمارات النوعية للازدهار وتوفير فرص العمل، وتعزيز ركائز الاقتصاد المستدام، وتقدم تنافسية المملكة وصدارتها لمؤشرات عديدة، في الوقت الذي حققت فيه أعلى معدل نمو بين دول “العشرين”. هذا الحراك التنموي والاستثماري، يحمل رسائل بالغة الأهمية في ترسيخ الثقة العالمية على المسار الثاني المتمثل في الشراكات الاقتصادية القوية التي تواصلها المملكة مع العديد من دول الاقتصاديات المتقدمة، واهتمام الشركات الكبرى في العالم بالفرص الاستثمارية الضخمة في طموحات الرؤية السعودية. وقالت صحيفة "الاقتصادية" في كلمتها بعنوان ( التجارة العالمية .. ماذا تحقق؟ ) : منذ عقود طويلة وتحديدا عقب نهاية الحرب العالمية الثانية، تم الترويج للتجارة العالمية الحرة وكأنها جنة الاقتصاد الموعودة، وكان الاتحاد السوفييتي بكل ما يحمله من مفاهيم يسارية واشتراكية اقتصادية يقف حائلا أمام العالم، وهذه الجنان من التجارة العالمية الحرة، وبالطبع كانت الولايات المتحدة عراب تلك الحرية التجارية، وحرية حركة رؤوس الأموال. ومع نهاية 2021 يبلغ حجم التجارة العالمية نحو 43 ضعف المستوى المسجل في الأيام الأولى لاتفاقية الجات "نمو بنسبة 4300 في المائة من 1950 إلى 2021"، وتضخمت قيم التجارة العالمية اليوم بما يقرب من 347 مرة من مستويات 1950، توسع حجم وقيمة التجارة العالمية بنسبة 4 و6 في المائة على التوالي في المتوسط منذ إنشاء منظمة التجارة العالمية في 1995، ويبلغ متوسط التعريفات المطبقة حاليا في الدولة الأولى بالرعاية في العالم 9 في المائة. وتابعت : لكن رغم ذلك فلم يمر منتصف العقد الثاني من القرن الـ21 حتى بدت أحلام التجارة العالمية تتبدد، فقد فاز دونالد ترمب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية من خلال وعد بفرض رسوم جمركية بنسبة 20 في المائة على الواردات، وبناء جدار لإبعاد المهاجرين المكسيكيين، وإعادة التفاوض بشأن اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية "نافتا"، ولم تكن الاتجاهات مختلفة كثيرا في الجهة المقابلة من المحيط الأطلسي، ففي الجولة الأولى من التصويت لعام 2016 في الانتخابات الرئاسية الفرنسية، وجدت المرشحة مارين لوبان اليمينية دعما قويا مع وعودها بمغادرة الاتحاد الأوروبي وصوت الأغلبية لمصلحة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في حزيران (يونيو) 2016. وتشير هذه الأحداث المنفصلة إلى عودة الحمائية، والسبب كما تشير عديد من الدراسات التي استقصت الأسباب الكامنة في هذه التحولات إلى أن المناطق الأكثر تعرضا للتجارة مع الدول ذات الأجور المنخفضة زادت من حصص التصويت التي تذهب إلى أحزاب اليمين المتطرف، وكانت أصوات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي أكثر ارتباطا بالانكشاف المحلي للتجارة مع الصين، وفي دراسة عن الولايات المتحدة بين عامي 2002 و2010 أظهرت النتائج أن التعرض المتزايد للتجارة مع الصين كان مرتبطا بالتحول نحو اليمين المتطرف واليسار المتطرف، لهذا لم يكن من باب المصادفة أن تتبنى الحكومات الأمريكية مواقف اقتصادية وتجارية حمائية، واتخذ عديدا من القيود التي تعيق التبادل التجاري الحر مع أكبر شركاء بلاده التجاريين -الصين والاتحاد الأوروبي- فرغم تغير الإدارة الأمريكية ووصول الديمقراطيين إلى البيت الأبيض، فإن إدارة بايدن لم تلغ تدابير إدارة ترمب التجارية، وكأنها متفقة معها تماما. اليوم يرى كثيرون أن منظمة التجارة العالمية لم تستطع تحقيق أي تحرير تجاري مهم ومتعدد الأطراف، وهناك عديد من الدول النامية لم تعد سعيدة مع منظمة التجارة العالمية، بينما تتنامى الاتفاقات التجارية الثنائية والثلاثية ومتعددة الأطراف بما يطغى على أهمية منظمة التجارة العالمية، فهناك اليوم أكثر من 40 كتلة تجارية مثل بريكست والآسيوي ومجموعة الثماني وهذه الكتل التجارية تعمل بشكل حثيث على إعادة تعريف التجارة العالمية، و"إزالة العولمة" حيث تحاول كل دولة الآن تحقيق الاكتفاء الذاتي وزيادة الصادرات وتقليل الواردات. وأكدت صحيفة "اليوم" في كلمتها بعنوان ( الفرص الاستثمارية الجديدة.. والإستراتيجيات الوطنية ) : دعم برامج الـنمو بصورة تنعكس إيجابًا على المنظومة الاقتصادية الـوطنية، واستحداث الـرؤى الاستثمارية الـتي تُسهم في رفع نِسَب وأرقام الفرص التي تلتقي مع طموحات القيادة الحكيمة، وتُسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 . في وقفةٍ عند ما أكده وزير المالية الأستاذ محمد بن عبدالله الجدعان، بأن إعلان برنامج «شريك» عن الحزمة الأولـى من المشاريع المدعومة لثماني شركات بقيمة 192.4 ملـيار ريال في أربعة قطاعات حيوية سيسهم في تحفيز كبرى شركات القطاع الخاص على الـنمو والـتوسع في الاستثمار المحلـي، فهنا تفاصيل تُسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 المتمثلة في رفع مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي إلى 65%، إضافة إلى رفع نسبة الصادرات غير النفطية في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي إلى 50 .% وأردفت : برنامج شريك يسعى إلـى دعم المشاريع الإضافية للشركات الكبرى والتغلب على التحديات التي تواجهها بما يساهم في تسريع وتيرة نموها، مبينًا أن الإعلان عن أول 12 مشروعًا تم تمكينها يساعد في دفع عجلة القطاع الخاص الذي يقود المسؤولية إلى تحقيق النمو المستدام، مشيرًا إلى أن المشاريع التي يدعمها البرنامج تحقق أثرًا اقتصاديًا للمملكة، وتساهم في توطين الصناعات، وفتح مجالات استثمارية جديدة، وتوفير فرص العمل والأعمال للمواطنين، بما سيُسهم في خفض معدلات البطالة. // انتهى //05:48ت م 0010http://www.spa.gov.sa/details.php?id=2432823







التوقيع

رد مع اقتباس
 
إضافة رد

   
مواقع النشر (المفضلة)
 



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 02:00 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية