أهلاً وسهلاً بالزوار الكرام يسعدنا تواجدكم شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية


العودة   شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية > الأقسام العامة > تغذية من المواقع

الإهداءات

إضافة رد
   
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
   
غير مقروء 07-28-2020, 06:00 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مدير عام

الصورة الرمزية سعود بن نويمي

إحصائية العضو






سعود بن نويمي is on a distinguished road

 

سعود بن نويمي غير متواجد حالياً

 


المحادثة: 59
المنتدى : تغذية من المواقع
افتراضي تقرير / حجر إسماعيل القلادة المقوسة حول الكعبة وأهميته التاريخية

منى 07 ذو الحجة 1441 هـ الموافق 28 يوليو 2020 م واس يشكل " حجر سماعيل" قلادة مقوسة حول الكعبة، والحجر قصير الارتفاع، نصف دائرة منفصل عن الجزء الشمالي من "الكعبة المشرفة"،...


منى 07 ذو الحجة 1441 هـ الموافق 28 يوليو 2020 م واس يشكل " حجر سماعيل" قلادة مقوسة حول الكعبة، والحجر قصير الارتفاع، نصف دائرة منفصل عن الجزء الشمالي من "الكعبة المشرفة"، ومرتبط بها على مدار تاريخها. تتعدد الروايات التاريخية بشأنه وإن كان هناك شبه إجماع بين العلماء والباحثين على أنه جزء من الكعبة لا ينفصل عنها. وتتعدد المصادر التاريخية، ومعها مسميات الموقع (حجر إسماعيل)، لكن أشهرها خمسة أسماء: أولها "الحجر"، وسُمي بهذا لأنه من الكعبة المشرفة، فهو حجر الكعبة وبه يصب "الميزاب"، وهو الجزء المثبت على سطح الكعبة في الجهة الشمالية لتصريف المياه المتجمعة على سطحها إلى الحجر عند سقوط الأمطار، أو غسل السطح. ثاني الأسماء هو "جدر"، إذ روي عن الرسول صلى الله عليه وسلم أن رجلا قال له أرأيت الحطيم، قال "لا حطيم، إن أهل الجاهلية يسمونه الحطيم، وإنما هو الجدر"، وثالثها هو "حجر إسماعيل"، وترجع هذه التسمية لما ورد تاريخيا بأن "إبراهيم" جعله "حجرا" أي حضناً لإسماعيل يأوي إليها هو وغنمه، وجعل فوقه عريشا من شجر الأراك الذي تشتهر به أودية مكة. ورابعها هو "حفرة إسماعيل"، وأصل شهرة هذا الاسم أن الحفرة كانت قبل رفع قواعد الكعبة المشرفة وبنائها. أما خامسها، فهو "الحطيم" المشهور عند الأحناف، وهو الموضع الموالي لميزاب الكعبة، وسمي بهذا الاسم نسبة لانفصاله عن الكعبة وتحطمه، وقيل إن الناس يرفعون أصواتهم بالإيمان في هذا الموقع. وذكر المؤرخون أن الخلفاء تتابعوا على إصلاحات "حجر إسماعيل" حتى أصبح بصورته الحالية، وفي عهد الدولة العباسية أراد الخليفة المهدي إعادة الحجر للكعبة، فنهاه الإمام مالك عن ذلك حتى لا تصبح الكعبة وحجر إسماعيل موقعا للآراء والبناء والهدم، مختتما بأن شكل الكعبة الحالي وخروج حجر إسماعيل هو الشكل الذي رآه الرسول صلى الله عليه وسلم وطاف به. // انتهى // 16:56ت م 0146 http://www.spa.gov.sa/details.php?id=2115132







التوقيع

رد مع اقتباس
 
إضافة رد

   
مواقع النشر (المفضلة)
 



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 02:48 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية