أهلاً وسهلاً بالزوار الكرام يسعدنا تواجدكم شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية


العودة   شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية > الأقسام العامة > تغذية من المواقع

الإهداءات

إضافة رد
   
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
   
غير مقروء 03-31-2019, 06:18 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مدير عام

الصورة الرمزية سعود بن نويمي

إحصائية العضو






سعود بن نويمي is on a distinguished road

 

سعود بن نويمي غير متواجد حالياً

 


المحادثة: 59
المنتدى : تغذية من المواقع
افتراضي عام / الصحف السعودية / إضافة ثانية

وقالت صحيفة "اليوم" في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان ( قمة تونس.. الأمل والتحديات ) : تحتضن العاصمة التونسية اليوم أعمال القمة العربية في دورتها الثلاثين، وسط نفس الأجواء...


وقالت صحيفة "اليوم" في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان ( قمة تونس.. الأمل والتحديات ) : تحتضن العاصمة التونسية اليوم أعمال القمة العربية في دورتها الثلاثين، وسط نفس الأجواء التي طالما سادت معظم القمم، فيما يتصل بأوجاع الجسد العربي وأزماته، التي تتواصل حلقاتها كالمتوالية الهندسية عاما بعد آخر، إذ يندر أن تنعقد أي قمة دون أن يكون أمامها العديد من الملفات الساخنة والجديدة، وذلك نتيجة لتشظي القرار العربي، واستباحته من قبل قوى إقليمية ودولية كثيرة، ما جعل حجم الآمال في هذه القمم من قبل الشعوب العربية تتضاءل شيئا فشيئا، لأن التحديات تظل دائما تحتفظ بالكفة الأكبر في معادلة القضايا والحلول، لولا إصرار بعض القيادات العربية المخلصة لقضايا الأمة على انعقاد القمة في موعدها على اعتبار أن هذه اللقاءات هي آخر حصون لم الشمل العربي، والتمسك ببقاء الجامعة العربية كـ «بيت للعرب» على أمل أن يلتئم القرار العربي، ويسترد عافيته، وذلك بسد الثغرات أمام القوى المغرضة، ومنعها من التدخل في الشأن العربي، إذ يظل هذا الموقف هو مصدر الأمل الوحيد في إعادة تمتين بنية القمة، ورفع كفاءة قراراتها بما يوازي تطلعات وآمال شعوبها لتكون أكثر جدارة في التصدي لقضاياها، وأزماتها عبر وحدة الموقف والقرار، والبعد عن الاصطفافات السياسية التي طالما عصفت بقدرات العالم العربي، وساهمتْ في تأجيج صراعاته، وإلهائه عن معالجة همومه بافتعال هموم أخرى، أو إشغاله عن المضي في صناعة التنمية بنكء جراحه القديمة، وذر الملح عليها، لتبقى هذه الأمة مشغولة بتضميد جراحها على طريقة «كلما داويت جرحًا جاء جرحُ». وواصلت : وإذا ما كان خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- الذي سيسلم رئاسة القمة بوصفه رئيس قمة القدس التي احتضنتها الدمام في مارس العام الماضي إلى فخامة الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي، إذا ما كان قد نجح في رفع ملف القدس في القمة السابقة خاصة بعد قرار نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، فإن قمة تونس أمامها الكثير من الملفات كالتدخلات الإيرانية في الشأن العربي، والتدخلات التركية في شمال العراق، وشمال سوريا، إلى جانب القضية الفلسطينية، والأزمة السورية، والوضع في ليبيا، واليمن، ودعم السلام، والتنمية في السودان، واحتلال الجزر الإماراتية، ودعم الصومال، ومحاربة الإرهاب وغيرها من الملفات إلى جانب ملف الجولان، مما يحملها المزيد من الأعباء والتحديات، فهل تنجح قمة تونس في حدها الأدنى؟. // يتبع // 06:02ت م 0005 http://www.spa.gov.sa/details.php?id=1905953







التوقيع

رد مع اقتباس
 
إضافة رد

   
مواقع النشر (المفضلة)
 



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 11:47 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية